7‏/5‏/2011

طبخة سياسية..





تعهدمدرس علوم في جامعة أمريكية .. بتربية لحيته الى ان يقتل اسامه بن لادن..
والمدرس اسمه غاري ويدل عمره 50 عاماً، وجاء هذا التعهد بعد أحداث 11 سبتمبر قبل 10 سنوات




بقي أن أترك لكم تعليقي على مثل هذه الأخبار الممتعه



مُقبلات..


بدون شطة لمن يعاني حرقة معدة..


                مع مقطع من فلم هندي...


 
الطبق الرئيسي..




مُضحك ومُضَلل الشعب الأمريكي..وكل من يسير على خُطاهم ورؤاهم..
 أشفق على حالهم..وسذاجة تفكيرهم..تصنع حكومتهم الحرب وآلتها ورجالها..
وتنثرهم في شوارع العالم جياع وتحت مباديء متفرقه وهي تخدم الهدف الأم..

الهيمنة على العالم قاطبة !!

سياسة باتت مكشوفة أمام العالم إلا الشعب الأمريكي والضالين معهم لا يُجيدون إلا "آمين"

تحتفل أمريكا بمقتل اسامة بن لادن وقنواتنا العربية تتناقل الخبر وتشل تغطية الأخبار الأخرى..
هم الشعوب الباحثه عن حقها لا يرتقي بالأهمية لفرحة أمريكا وأنتصار أوباما بقتل بن لادن..!!

الحقيقة الواضحة..
أن امريكا التي صنعت اسامة بن لادن وجماعة طالبان تحت معتقد الجهاد الأسلامي..وهدفها الرئيسي محاربة الأتحاد السوفيتي حين ذاك.. لم تعد بحاجته الآن..
ورقة حياته لم تعد رابحه..مقارنة بورقة موته الرابحه جداً اليوم..
                                                                               
وفي ضل ضراوة العرب في البحث عن حقوقهم..والتخلص من حقن الأوردة بالمزيد من الصبر..وحِراك الشارع العربي عموماً..
يتم تكبير صورة امريكا مجددا في محاربة الإرهاب والتخلص من أهم وأول المطلوبين المُسجلين خطر على قوائم الأمن الأمريكي..

ولم يتوقفوا هنا..!!

إنما لابد أن يعلم العالم أن غضب هذه الفئة الأرهابية قد يزيد ضراوة ويأتي أنتقامهم أشد كما يرى "الأنتربول" بعد قتل رمزهم الأعلى أو الرمز"الروحي" كما يرون..

أمممممممممممم..
سأحاول التخمين الآن عن التنازل الذي سوف تقدمه أمريكا قربان..لتعود للساحة وتحارب الإرهاب
هي عادة ونهج أتخذته الحكومة الأمريكيه..قليل من الإنحناء ثم الوقوف والرفس في كل جهة..!!


سيقع الأختيار هذه المرة على.............؟؟

أترك لكم الأختيار.




 
أخيراً.. التحلية..




وبــــــــــــــسكر زيادة..أحلى مني

 


دمتم بود..وأكثر فطنه..



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق